DETAILED NOTES ON التشوهات المعرفية

Detailed Notes on التشوهات المعرفية

Detailed Notes on التشوهات المعرفية

Blog Article



التحليل النفسي لجماهير مسيرات العودة وكسر الحصار في قطاع غزة

مثال على «الوصم الخاطئ»: المرأة التي تُلحق أطفالها بمركز للرعاية اليومية هي يتم وصمها بأنها «متخلية عن أطفالها للغرباء»، لأن الشخص الذي يصمها بذلك يقدر بشدة العلاقة بين الأم والطفل.

و بالتالي فإن التغير في المعرفة غالباً ما تنعكس آثاره في مجال الفعل والشعور.

يعاني كثير من الأشخاص من مغالطات في التفكير تعكر عليه عيش الحياة اليومية بشكل طبييعي. تندرج هذه المغالطات والأفكار الخاطئة تحت مسمى التشوهات المعرفية.

دمتم بوعي فكري ونفسي دمتم قادرين علي الوصول للراحه والسلام النفسي دمتم معتزين بأنفسكم قادرين للوصول بها إلي أهدافها 

و بالتأكيد قد يصيب حدسنا من وقت لآخر ولكن لا يعني ذلك أنه علينا اتخاذه كمنهج حياة والحكم دائما بناء على تلك الحاسة السادسة.

أكثر الوسائل والأدوات العيادية التي يمكن بها استخراج أو الكشف هم التشوهات المعرفية هي:

إنه يتألف من إخفاء نقاط الضعف والمشاكل والفشل ، والاعتقاد بأن كل شيء على ما يرام أو أن الأشياء السلبية ليست مهمة عندما لا تكون في الحقيقة على هذا النحو.

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوق بها.

الاعتقاد بأن الأفعال ستؤثر على مواقف غير ذات صلة. أنا شخص جيّد، لا ينبغي أن تحدث لي أشياء سيئة.

أو شخص عازب ويعمل في شركة وكانت إحدى زميلاته غير لائقة في التعامل والحديث وعندما يفكر بالزواج يرفض على اعتقاد أن النساء تشبه بعضها في طريقة التعامل والحديث.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لا بدَّ أنَّك صادفت في حياتك أحد الأشخاص نور ممَّن يفكرون تفكيراً سلبياً دائماً، وجعلك تسأل نفسك عن سبب تفكيره بهذه الطريقة، وهل هو على حق أم أنَّه إنسان متشائم وسلبي، إنَّه التشوه المعرفي والذي يُعَدُّ أشد فتكاً من التشوه الجسدي أو الخلقي؛ وذلك لأنَّ أفكارنا لها تأثير كبير في صحتنا النفسيَّة، ومن ثم قد يتسبب التشوه المعرفي بتدمير حياة الإنسان وفشله في مختلف النواحي، وإن كنتَ تريد معرفة التشوهات المعرفية المزيد عن التشوه المعرفي وأنواعه المختلفة، فسنوضِّح لك ذلك في هذا المقال.

الوعي ما وراء المعرفي باستراتيجيّات القراءة لدى متعلّمي اللغة العربيّة الناطقين بغيرها

Report this page